وفي السياق نفسه، أكدت حركة "شراكة السلام" أن إنهاء الحصار ووقف المجازر في غزة مسؤولية إنسانية ملحة، داعية المجتمع الدولي إلى تحرك فوري لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية
سلّم حزب "معاً ننجح" الحزب العربي اليهودي، أمس (الخميس) رسالة رسمية إلى مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
في الأيام الأخيرة، بدأ المصريون بتعزيز قواتهم في شمال سيناء، قرب الحدود الإسرائيلية، وفقًا لتقرير نُشر في قناة كان الإسرائيلية.
دعا الملياردير الإماراتي خلف بن أحمد الحبتور، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور، إلى اتخاذ قرار عربي موحّد يقضي بإغلاق الأجواء أمام إسرائيل
عُقد الثلاثاء، في فندق جولدن كراون بالناصرة اليوم الدراسي المهني الذي نظمته جمعية نيسان تحت عنوان "تحديثات في أمراض الكبد وأمراض الجهاز الهضمي"
كشفت الخارجية الأردنية عن هوية السائق الذي اتهم بالعملية مؤكدة أنه "عبد المطلب القيسي من مواليد عام 1968، وهو مدني بدأ منذ 3 أشهر العمل سائقا لإيصال المساعدات إلى غزة".
وأشار الجيش اللبناني في بيانه إلى أن القوات الإسرائيلية استهدفت خلال ذلك المدنيين في عدة مناطق آهلة، ما تسبب بوقوع قتلى وجرحى.
وبحسب المسؤولين، فإن المقاتلات الإسرائيلية أطلقت صواريخ باليستية من فوق البحر الأحمر في 9 سبتمبر الجاري، باتجاه اجتماع لقيادات حماس في الدوحة، وذلك في إطار هجوم "عبر الأفق" من خارج الأجواء القطرية.
وأكد الجيش أن الهجوم المرتقب يأتي في إطار ما وصفه بـ"مواجهة محاولات حزب الله المحظورة لإعادة بناء أنشطته العسكرية في المنطقة".
قال المسؤول لهيئة البث الإسرائيلية "كان"، دون الكشف عن اسمه أو منصبه، إن "العلاقات والتنسيق الأمني مع الدول الثلاث مستمرة كالمعتاد، وهذه الد
وقال د. طنوس كرزم لموقع بكرا: "اليوم الدراسي مهم جدًا في الوسط العربي، حيث تواجهنا تحديات كبيرة في الخدمات الطبية ونقص في الأجهزة الطبية والأدوية الضرورية التي لا تتوفر لجميع المرضى
وزارة الخارجية الأمريكية صادقت على صفقة تقدر قيمتها بـ4.67 مليار دولار، تشمل تزويد القاهرة بمنظومة الدفاع الجوي المتطورة NASAMS، إلى جان
وقد عين باراك في مايو الماضي، ومنذ ذلك الحين يقود تحولا ملحوظا في السياسة الأمريكية بالمنطقة، يقوم على دعم دولة سورية موحدة تحت قيادة الرئيس أحمد الشرع.
وقالت الصحيفة العبرية إن الجيش المصري يشهد تغييرات ميدانية وتكنولوجية في سيناء، لكنها "مدروسة وتتم مراقبتها"، مضيفة أن المؤسسات الأمن
أكد البيان المشترك أن الاتفاقية تهدف إلى تطوير التعاون الدفاعي وتعزيز الردع المشترك، بما يحقق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وتعد الاتفاقية تتويجاً
بالإشارة إلى جريمتي القتل اللتين وقعتا صباح اليوم في الرملة وحيفا، أفادت جمعية مبادرات إبراهيم بأنّه منذ بداية هذا العام قُتلت 19 امرأة وثلاثة أطفال دون سن 18 في المجتمع العربي.
"لسنا الهدف الوحيد، بل الأمة بأسرها"، مضيفاً أن "إسرائيل لا تضع خطوطاً حمراء، ونتنياهو يتحدث عن تغيير وجه الشرق الأوسط، وهو ما يستدعي موقفاً عربياً".
واشنطن تروج لمبادرة قد تؤدي إلى تجميد الوضع الميداني في مدينة غزة، فيما عبّر مصدر سياسي إسرائيلي عن تشككه في إمكانية التوصل إلى تفاهمات حالياً.
أكد مازن غنايم رئيس بلدية سخنين واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية أن العنف والجريمة في المجتمع العربي وصلا إلى مستويات غير مسبوقة
لم تقتصر المسيّرات على أعمال تهريب أو مراقبة، بل إن بعضها كان مزودًا بوسائل قتالية، ما يثير مخاوف من استخدامها مستقبلاً في هجمات مباشرة
